كل مشاركة صهيونية في العدوان هي صفعة للمطبعين
تهافت الصواريخ النفسية: من يشاهد لقاء الأهالي بالمخطوفين وانطلاق السنتهن/م بالنصر وتحية الرئيس الأسد يفهم لماذا تم ضرب المطار. مع ان الصورة ليست واضحة، ولكن لا شك أن امريكا والكيان يحاولان إعاقة ما يحصل في الغوطة بل في سوريا عموما، وهما تدافعان عن فشلهما وفشل ادواتهما. الكيان يحاول الزعم بأن إسقاط طائرته ليس نهاية قدرته على العدوان وأمريكا في قلق من تطور الوضع السوري دون أن تلجمه وخاصة ترامب الذي يصر على أن يعض ولكن لا يقاتل. . لدى الثورة المضادة ادوات كثيرة وهي لن تستسلم ببساطة. كما انه اختبار لرد روسيا او موقفها. وهو اختبار على حافة الحرب وليست الحرب الفعلية. وقد يكون مقدمة للحرب. كل هذا لن يعيق أحذية الجيش العربي السوري وهي تدوس أعناق ” جماعة “ابوديس” أو سيناء.
وطبقا ل اللحظة: كل مشاركة صهيونية في العدوان هي صفعة للمطبعين وتقوية لنا. فليكشفوا عورة المطبعين أنظمة وأفرادا.