تفسيرات كعوشية لمصطلحات ومفردات عربية وعالمية متداولة!!
محمود كعوش
• “إسرائيل”: عصابة لصوص، ومغتصبون، وسرَّاق أراضي وتاريخ وكل شيء حتى الفول والفلافل، يحميهم الغرب وفي مقدمهم الولايات المتحدة، وسبب بقائهم خيانات وتخاذل وتواطؤ وتماهي النظام العربي الرسمي.
• مفاوضات السلام مع “إسرائيل”: حركات جوفاء، إعلاميّة، إلهائيّة، يعاد تجديدها كلَّما صار الصهاينة في مأزق، لـ “يلطش” بواسطتها الخونة وسَقْطُ العرب أموال الحرام، ويستفيد الصهاينة منها للتغطية على إرهابهم واحتلالهم للأراضي، وعلى مصادرة حقوق الشعب الفلسطيني.
• حوار الأديان: عملية نصب صهيونية كبرى يشترك فيها الصهاينة، والمسيحيون المتصهينون، وبعض الزعماء العرب، وعلماء السوء، بقصد التغطية على جرائم الصهاينة في فلسطين، وفي غزَّة، وعلى محاربة الغرب للعرب.
• محور الاعتدال العربي: مكتب متفرّع عن وزارة الخارجية الأمريكية!
• حكمة جلالته، أو سموه، أو فخامته، أو دولته، أو…: تمريغـه كرامة الأمّة في الوحل.
• الإرهابيون: “في الغالب وفي عرف بني صهيون والغرب” هم المجاهدون، أو المقاومون الذين يكافحون ضد الاستعمار الجديد.
• حكومة المنطقة الخضراء في بغداد: جماعة تمارس العمالة لإيران في الليل، ومكتب خدمات تابع للبنتاغون الأمريكي “وزارة الدفاع” في النهار.
• المجتمع الدولي: أطماع أمريكا، والصهاينة، ومن معهما من دول أوربا للهيمنة على العالم.
• المجتمع الغربي الحر: هو تلك الدول في شمال غرب الكرة الأرضيـّة، التي تسرق ثروات دول الجنوب، وتمارس عليها دور سلطة السادة على العبيد.
• السلام العالمي: غطاء صهيو-غربي تمرر تحته خطط السيطرة العالمية.
• الأمم المتحدة: هيئة خاضعة للأطماع الصهيو-غربية، تمارس ازدواجية المعايير خاصة ضد الوطن العربي والعالم الإسلامي.
• مجلس الأمن: أداة تابعة للأمم المتحدة لتحقيق مهمتها المذكورة للتوّ.
• جامعة الدول العربية: بناء أُسِّس على جرف هار، فانهار في أحضان الهزيمة النفسية.
• مؤتمرات القمة العربية: غُمـّة على الأمّة، واجتماع دوري تجري فيه تصفية حسابات لخصومات خفيّة ، على أمور تافهة.
• منظمة المؤتمر الإسلامي: البطل الصامـت، لا (يهشّ ولا ينشّ).
• النظام العربي الرسمي: الرويبضات المذكورون في حديث النبيّ صلى الله عليه وسلم.
• زعيم عربي: هو من الأسماء المشتركة يُطلـق على: جلاَّد، أو لص، أو أهبل، أو عميل استخبارات.
• المفتـي الرسمي: موظف يخاف أن يفقد راتب آخر الشهر ويخاف أن يُغضب السلطة.
• هيئة الإفتاء التابعة للمفتي: سكرتارية تنصحـه دائما بأن لا ” يخرّب بيتها ” بفتوى تغضب السلطة!
• دونالد ترامب: رئيس أمريكي أهوج جديد يذكرنا بالأهوج جورج بوش الابن الذي تربع في البيت الأبيض لدورتين كاملتين جعل العالم خلالهما “لخبطيطة” بسبب الحروب التي شنها على العرب والمسلمين إثر قيام حفنة من الإرهابيين المنتمين لدولة صديقة للولايات المتحدة بجريمة 11 سبتمبر/أيلول 2001 ولا ندري حتى الآن ما سيحل بالعالم في عهده. وباراك أوباما دجَّال آخر من أصل كيني، حل سيداً للبيت الأبيض قبل دونالد ترامب لدورتين كاملتين أيضاً ووجد من يضحك عليهم ، والرؤساء الأمريكيون الذين سبقوا هذا وذاك كانوا دجالين آخرين من أصول أوروبية غربية، وكانوا أسوأ منهما وهم بدورهم وجدوا من يضحكون عليهم!!
• الولايات المتحدة الأمريكية: قراصنة التاريخ، وفرعون العصر.
• بريطانيا: حيَّة رقطاء مملوءة بسمِّ المكر والدهاء، وتابعة للبيت الأبيض.
• رؤساء فرنسا: عاهرون مأجورون عند البيت الأبيض.
• الديمقراطية: شعار زائف تختفي وراءه دكتاتوريات ذكيَّة.
• الديمقراطية في البلاد العربية: شعار زائف تختفي وراءه دكتاتوريات غبية.
• الديمقراطية الأمريكية: هي أن تقتل مليون من أجل أن يذهب الباقي لصناديق الاقتراع فينتخبوا من يقتل البقية!
• الوطن في البلاد العربية: شركة “الزعيم فلان وأولاده وشركاؤهم”!
• وثروة الأمّة في البلاد العربية: أرصـدة للشركة المذكورة، لا تخضع لكشوف رقابة حسابية.
• المواطنة في البلاد العربية: حالة إنسانيّة غريبة نشأت بعد معاهدة سايكس ـ بيكو، أثمرت أمواجاً هائلة من البشر، يعيشون بلا حقوق إنسانية!
• والمواطنون: قطعان بشر حقّها الوحيد على السلطة توفير الشعير، وواجب السلطة الوحيد إبقاؤها تحت الهراوات.
• الاتفاقيات والمعاهـدات الأمنية: احتلال مقنع، وجيوش أجنبيّة غازية، يتـمّ دفع الجزية لها بطريقة غير مباشرة!
• البرلمان في البلاد العربية: ديكورات سياسية لزوم “شركة الزعيم وأولاده وشركاؤهم”.
• “وليّ الأمر” في البلاد العربية: كائن حيِّ يقبع دائماً وراء حراسة مشدّدة، ولا يتغيـر وضعه إلاَّ بـ “عزرائيـل”…سلطه الله عليهم آمين.
• سيادة الدولة في البلاد العربية: شيء خرافي مثل طائر العنقاء وما شابـه.
• حقوق الإنسان عند ساسة الغرب: حقوق العرق الإنجلوسكسوني وباقي البشر إلى الجحيم.
• الحرية عند الغرب: حقُّ يُمنـح حصريَّا لمن لا يعارض أطماع الغـرب ، وسياساته، بشرط أن ينسلخ من ثقافته.
• تقارير وزارة الخارجية الأمريكية عن حقوق الإنسان: عاهرة تحاضر عن الفضيلة!
• الفضائيّات العربيّة: هُراء، أو دعارة على الهواء.
• الفضائيّات الإسلامية: لطميّات، ومناحات، وتحريض وجهد غير مشكور لتفتيت المُفتت وتجزئة المُجزأ على الهواء مباشرة.
• قناة الحرة: فرع CIA.
• قناة العربية: فرع رقم 2 وهي عبرية لا عربية.
• قناة الجزيرة القطرية: مطبخ إعلامي صهيو-أمريكي مهمته تهديم الوطن العربي وتمزيق دوله وشعوبه خدمة للاستراتيجية الصهيو-أمريكية وهيمنة تل أبيب عليه!!
• الجمهوريّات العربيّة: شعـار زائف مؤقـت تنتهي صلاحيته، إذا الولد البكر للزعيم الأوحـد خُطَّ شاربـُه!
• الجيوش العربية: مكانك راوح، وعدوِّك صالح، وشعبك كافح.
• الخليج العربي: مكان شاغـر دائـم للمشاريع الأجنبيّة والصهيونية في الوطن العربي والمنطقة!
• مجلس التعاون الخليجي: “بوس لحى”، وموائد عامرة، ومسيرة طويلة خاسرة بدأت تتفكك وهي الآن آيلة للسقوط والاندثار!
• دول الطوق العرب : حرس حدود للكيان الصهيوني.
• العولمة: إعادة ترتيب نهب ثروات العالم.
• مجموعتا الدول الصناعية والسوق الأوروبي: الناهبان الأكبران لثروات العالم.
• الرأسماليَّة: أكبر لص في التاريخ افتضح أمره أخيراً.